فرنسا تقع في فخ التعادل السلبي مع رومانيا
الثلاثاء يونيو 10, 2008 10:10 pm
تعادل المنتخب الفرنسي مع نظيره الروماني بالسلب يوم الأحد في إطار منافسات المجموعة الثالثة لكأس الأمم الأوروبية.
المباراة شهدت بداية هادئة حيث سيطر الحذر الدفاعي على أداء الفريقين بشكل واضح في الدقائق الأولى، وبشكل عام قدم الفريقين أداءً متوسطا.
بعد مرحلة جض النبض، بدأ الديوك يفرضون سيطرتهم على اللقاء بشكل تدريجي، وسنحت لكريم بنزيمة أول فرصة للتسجيل من تسديدة بعيدة المدى، لكنها افتقدت للإتقان.
ولم يحصل المنتخب الروماني على أي فرص تذكر، حيث كانت تسديدة اللاعب نيكولا في الدقيقة 15 من عمر الشوط الأول هي الأخطر على مرمى الديوك.
وكاد مالودا أن يضع منتخب فرنسا في المقدمة في الدقيقة 17 من زمن المباراة من إنفراده تامة بالمرمى، إلا أن استبسال الحارس الروماني بوجدان لوبنوت حال دون ذلك.
وبعد مرور 10 دقائق، اقتربت فرنسا مرة أخرى من إحراز هدف التقدم عن طريق كرة رأسية قوية من اللاعب أنيلكا، لكنها مرت فوق العارضة بسنتيمترات قليلة. وهدد نفس اللاعب مرمى الرومانيين أكثر من مرة بعد ذلك.
السيطرة الفرنسية استمرت طوال الشوط الأول لكن دون جدوى، وجديرا بالذكر أن الديوك افتقدوا إلي خدمات الغزال الأسمر تيري هنري طوال حيث جلس على قائمة البدلاء.
وفي الدقائق الأولى من الشوط الثاني، أشعل الفرنسيون المباراة بهاجمات متتالية على مرمى رومانيا ونجحوا في فرض سيطرتهم على مجريات المباراة بشكل شبه كامل.
وشكل اللاعب فرانك ريبيري المحترف في صفوف بايرن ميونخ الألماني مصدر إزعاج للمنتخب الروماني من الجانب الأيمن. وبعد مرور الدقائق العشر الأوائل من الشوط، توازنت المباراة نسبيا وهدئت، وظلت فرنسا صاحبة اليد العليا والأكثر استحواذا على الكرة.
وبالرغم من كثرة هجمات الديوك طوال الشوط الثاني، لم تنجح فرنسا في فك رموز الدفاع الروماني الذي كان بالمرصاد لكل الهجمات الزرقاء، لتنتهي المباراة بتعادل سلبي محبط.
المباراة شهدت بداية هادئة حيث سيطر الحذر الدفاعي على أداء الفريقين بشكل واضح في الدقائق الأولى، وبشكل عام قدم الفريقين أداءً متوسطا.
بعد مرحلة جض النبض، بدأ الديوك يفرضون سيطرتهم على اللقاء بشكل تدريجي، وسنحت لكريم بنزيمة أول فرصة للتسجيل من تسديدة بعيدة المدى، لكنها افتقدت للإتقان.
ولم يحصل المنتخب الروماني على أي فرص تذكر، حيث كانت تسديدة اللاعب نيكولا في الدقيقة 15 من عمر الشوط الأول هي الأخطر على مرمى الديوك.
وكاد مالودا أن يضع منتخب فرنسا في المقدمة في الدقيقة 17 من زمن المباراة من إنفراده تامة بالمرمى، إلا أن استبسال الحارس الروماني بوجدان لوبنوت حال دون ذلك.
وبعد مرور 10 دقائق، اقتربت فرنسا مرة أخرى من إحراز هدف التقدم عن طريق كرة رأسية قوية من اللاعب أنيلكا، لكنها مرت فوق العارضة بسنتيمترات قليلة. وهدد نفس اللاعب مرمى الرومانيين أكثر من مرة بعد ذلك.
السيطرة الفرنسية استمرت طوال الشوط الأول لكن دون جدوى، وجديرا بالذكر أن الديوك افتقدوا إلي خدمات الغزال الأسمر تيري هنري طوال حيث جلس على قائمة البدلاء.
وفي الدقائق الأولى من الشوط الثاني، أشعل الفرنسيون المباراة بهاجمات متتالية على مرمى رومانيا ونجحوا في فرض سيطرتهم على مجريات المباراة بشكل شبه كامل.
وشكل اللاعب فرانك ريبيري المحترف في صفوف بايرن ميونخ الألماني مصدر إزعاج للمنتخب الروماني من الجانب الأيمن. وبعد مرور الدقائق العشر الأوائل من الشوط، توازنت المباراة نسبيا وهدئت، وظلت فرنسا صاحبة اليد العليا والأكثر استحواذا على الكرة.
وبالرغم من كثرة هجمات الديوك طوال الشوط الثاني، لم تنجح فرنسا في فك رموز الدفاع الروماني الذي كان بالمرصاد لكل الهجمات الزرقاء، لتنتهي المباراة بتعادل سلبي محبط.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى