المجموعه الاولي 1
الأربعاء يونيو 09, 2010 9:39 pm
جنوب افريقيا
---------------
حفلت السنوات الماضية بخيبات الأمل، لكن منتخب بافانا بافانا وهو لقب المنتخب الجنوب أفريقي ويعني الأولاد، أظهر إن العزيمة لا تنقصه ليكون قوة ضاربة. ولن يوجد حافز أكبر من أن يدافع لاعبو منتخب جنوب أفريقيا عن ألوان بلادهم في نهائيات كأس العالم FIFA التي تقام على أرضهم.
عام 1996 وبعد أربع سنوات على عودة جنوب أفريقيا إلى عائلة كر القدم العالمية، فاجأ المنتخب الجنوب أفريقي الجميع بإحرازه باكورة ألقابه القارية إثر تتويجه بطلاً لكأس الأمم الأفريقية التي استضافها على أرضه بفوزه على تونس على ملعب سوكر سيتي في جوهانسبورج.
ولسخرية القدر، فإن منتخب جنوب أفريقيا سيعود إلى هذا الملعب بالذات حيث حقق أول نجاح كبير له، آملا في أن يكتب التاريخ مجدداً على مستوى أعلى.
يجب أن يكون معروفاً لدى جميع المنتخبات الأخرى، بأن المنتخب الجنوب أفريقي الذي قدم عروضاً جيدة في كأس القارات FIFA على أرضه في يونيو 2009 حيث خسر بصعوبة أمام البرازيل 1-0، ثم أمام أسبانيا في المباراة على المركزين الثالث والرابع، قادر إذا لعب بأعلى قدرات يملكها أن يفاجئ كثيرين.
الطريق نحو جنوب أفريقيا
تأهلت جنوب أفريقيا مباشرة إلى النهائيات كونها الدولة المضيفة للبطولة.
نجوم المنتخب
ستيفن بينار - بيني ماكرثي
يعتبر لاعب الوسط الموهوب ستيف بينار أهم لاعب في صفوف منتخب بلاده. ففي غياب المهاجم الأكثر نجاحاً في تاريخ المنتخب وهو بيني ماكارثي غير المرغوب فيه حالياً، فإن بينار يجلب الخيال وأشياء جديدة لمنتخب بلاده.
المدرب
كارلوس البرتو باريرا
مشاركات سابقة في كأس العالم FIFA
تعتبر المشاركة المقبلة في الهائيات هي الثالثة لجنوب افريقيا في كأس العالم FIFA. أول مشاركة كانت في فرنسا 1998، كما تأهل أيضاً إلى نهائيات كوريا الجنوبية واليابان عام 2002.
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
---------------
حفلت السنوات الماضية بخيبات الأمل، لكن منتخب بافانا بافانا وهو لقب المنتخب الجنوب أفريقي ويعني الأولاد، أظهر إن العزيمة لا تنقصه ليكون قوة ضاربة. ولن يوجد حافز أكبر من أن يدافع لاعبو منتخب جنوب أفريقيا عن ألوان بلادهم في نهائيات كأس العالم FIFA التي تقام على أرضهم.
عام 1996 وبعد أربع سنوات على عودة جنوب أفريقيا إلى عائلة كر القدم العالمية، فاجأ المنتخب الجنوب أفريقي الجميع بإحرازه باكورة ألقابه القارية إثر تتويجه بطلاً لكأس الأمم الأفريقية التي استضافها على أرضه بفوزه على تونس على ملعب سوكر سيتي في جوهانسبورج.
ولسخرية القدر، فإن منتخب جنوب أفريقيا سيعود إلى هذا الملعب بالذات حيث حقق أول نجاح كبير له، آملا في أن يكتب التاريخ مجدداً على مستوى أعلى.
يجب أن يكون معروفاً لدى جميع المنتخبات الأخرى، بأن المنتخب الجنوب أفريقي الذي قدم عروضاً جيدة في كأس القارات FIFA على أرضه في يونيو 2009 حيث خسر بصعوبة أمام البرازيل 1-0، ثم أمام أسبانيا في المباراة على المركزين الثالث والرابع، قادر إذا لعب بأعلى قدرات يملكها أن يفاجئ كثيرين.
الطريق نحو جنوب أفريقيا
تأهلت جنوب أفريقيا مباشرة إلى النهائيات كونها الدولة المضيفة للبطولة.
نجوم المنتخب
ستيفن بينار - بيني ماكرثي
يعتبر لاعب الوسط الموهوب ستيف بينار أهم لاعب في صفوف منتخب بلاده. ففي غياب المهاجم الأكثر نجاحاً في تاريخ المنتخب وهو بيني ماكارثي غير المرغوب فيه حالياً، فإن بينار يجلب الخيال وأشياء جديدة لمنتخب بلاده.
المدرب
كارلوس البرتو باريرا
مشاركات سابقة في كأس العالم FIFA
تعتبر المشاركة المقبلة في الهائيات هي الثالثة لجنوب افريقيا في كأس العالم FIFA. أول مشاركة كانت في فرنسا 1998، كما تأهل أيضاً إلى نهائيات كوريا الجنوبية واليابان عام 2002.
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
تابع
الأربعاء يونيو 09, 2010 9:46 pm
فرنسا
--------
يعيش المنتخب الفرنسي مرحلة تاريخية فريدة من نوعها، إذ تمثل نهائيات كأس العالم FIFA 2010 رابع تأهل على التوالي بالنسبة للديوك، إذ لم يسبق إطلاقا للفرنسيين في تاريخم الكروي أن داوموا على التواجد بالنهائيات بشكل متوال مثل ما نعيشه خلال السنوات الأخيرة.
لقد عرف جيل زين الدين زيدان ولوران بلان وديديه ديشان وفابيان بارتيز من أين تؤكل الكتف، وانتزعوا الكأس الثمينة التي بحث عنها الرعيل السابق من ميشال بلاتيني وألان جيريس ولويس فرنانديز وجون تيجانا، لكنهم لم يتمكنوا من تجاوز عابة نصف النهائي سواء في نسخة 1982 أو 1986، واستمر العمل الدؤوب لتفوز فرنسا بالمونديال على أرضها سنة 1998.
ورغم أن المنتخب الفرنسي لم يظهر بقوته المعهودة في الفترة الممتدة من 2002 إلى 2006، إلا أنه كان قاب قوسين من إعادة إنجاز 1998، خلال النسخة السابقة على الأراضي الألمانية، لولا فشله في مباراة النهائي أمام المنتخب الإيطالي، بعد أن احتكم الطرفان لركلات الجزاء الترجيحية، والتي توجت أصدقاء كانافارو أبطالا للعالم.
ورغم أن الكرة الفرنسية افتقدت كثيرا لعطاءات لاعب من طينة زيدان، إلا أن منتخب الديكة لايزال يعج بنجوم كبار يصنعون أمجاد أكبر الأندية العالمية مثل فرانك ربيري وكريم بنزيمة ويوان جورجوف.
الطريق نحو جنوب أفريقيا
الأكيد أن كل الجماهير الفرنسية، وحتى اللاعبين، آمنوا عشية مباراتهم المصيرية مع المنتخب الإيرلندي بمقولة "الغاية تبرر الوسيلة"، حيث ضمنوا تذكرة التأهل بشق الأنفس خلال مباراة الملحق، بتحقيق التعادل (1-1) بعد أن انتهت مباراة الذهاب بفوز أصدقاء هنري (1-0).
وإيمان الفرنسيين بهذا القول نابع من المشاكل الجمة التي عاشوها طيلة الدور التأهليي الخاص بالمجموعة السابعة، سواء خلال مواجهاتهم لصربيا أو رومانيا أو حتى ليتوانيا.
نجوم المنتخب
فرانك ربيري - نيكولا أنيلكا - تيري هنري - وليام جالاس - يوان جورجوف - كريم بنزيمة - اسانا ديارا - فلوران مالودا - ايريك ابيدال
المدرب
ريمون دومنيك
مشاركات سابقة في كأس العالم FIFA
شارك المنتخب الفرنسي 12 مرة بالنهائيات، لعب خلالها مبارتين نهائيتين، وتمكن من الفوز باللقب الذهبي مرة واحدة. ويتعبر المحللون الكرويون تشكيلة الديوك من المنتخبات القوية التي دأبت على بث الحماس والإثارة والتشويق في نهائيات كأس العالم FIFA الأخيرة.
وقبل الفوز باللقب سنة 1998، استطاع "الزرق" احتلال المرتبة الثالثة خلال دورة 1958 و1986، وكذا المركز الرابع سنة 1982.
لقب كأس العالم FIFA سنة 1998.
--------
يعيش المنتخب الفرنسي مرحلة تاريخية فريدة من نوعها، إذ تمثل نهائيات كأس العالم FIFA 2010 رابع تأهل على التوالي بالنسبة للديوك، إذ لم يسبق إطلاقا للفرنسيين في تاريخم الكروي أن داوموا على التواجد بالنهائيات بشكل متوال مثل ما نعيشه خلال السنوات الأخيرة.
لقد عرف جيل زين الدين زيدان ولوران بلان وديديه ديشان وفابيان بارتيز من أين تؤكل الكتف، وانتزعوا الكأس الثمينة التي بحث عنها الرعيل السابق من ميشال بلاتيني وألان جيريس ولويس فرنانديز وجون تيجانا، لكنهم لم يتمكنوا من تجاوز عابة نصف النهائي سواء في نسخة 1982 أو 1986، واستمر العمل الدؤوب لتفوز فرنسا بالمونديال على أرضها سنة 1998.
ورغم أن المنتخب الفرنسي لم يظهر بقوته المعهودة في الفترة الممتدة من 2002 إلى 2006، إلا أنه كان قاب قوسين من إعادة إنجاز 1998، خلال النسخة السابقة على الأراضي الألمانية، لولا فشله في مباراة النهائي أمام المنتخب الإيطالي، بعد أن احتكم الطرفان لركلات الجزاء الترجيحية، والتي توجت أصدقاء كانافارو أبطالا للعالم.
ورغم أن الكرة الفرنسية افتقدت كثيرا لعطاءات لاعب من طينة زيدان، إلا أن منتخب الديكة لايزال يعج بنجوم كبار يصنعون أمجاد أكبر الأندية العالمية مثل فرانك ربيري وكريم بنزيمة ويوان جورجوف.
الطريق نحو جنوب أفريقيا
الأكيد أن كل الجماهير الفرنسية، وحتى اللاعبين، آمنوا عشية مباراتهم المصيرية مع المنتخب الإيرلندي بمقولة "الغاية تبرر الوسيلة"، حيث ضمنوا تذكرة التأهل بشق الأنفس خلال مباراة الملحق، بتحقيق التعادل (1-1) بعد أن انتهت مباراة الذهاب بفوز أصدقاء هنري (1-0).
وإيمان الفرنسيين بهذا القول نابع من المشاكل الجمة التي عاشوها طيلة الدور التأهليي الخاص بالمجموعة السابعة، سواء خلال مواجهاتهم لصربيا أو رومانيا أو حتى ليتوانيا.
نجوم المنتخب
فرانك ربيري - نيكولا أنيلكا - تيري هنري - وليام جالاس - يوان جورجوف - كريم بنزيمة - اسانا ديارا - فلوران مالودا - ايريك ابيدال
المدرب
ريمون دومنيك
مشاركات سابقة في كأس العالم FIFA
شارك المنتخب الفرنسي 12 مرة بالنهائيات، لعب خلالها مبارتين نهائيتين، وتمكن من الفوز باللقب الذهبي مرة واحدة. ويتعبر المحللون الكرويون تشكيلة الديوك من المنتخبات القوية التي دأبت على بث الحماس والإثارة والتشويق في نهائيات كأس العالم FIFA الأخيرة.
وقبل الفوز باللقب سنة 1998، استطاع "الزرق" احتلال المرتبة الثالثة خلال دورة 1958 و1986، وكذا المركز الرابع سنة 1982.
لقب كأس العالم FIFA سنة 1998.
رد: المجموعه الاولي 1
الأربعاء يونيو 09, 2010 9:51 pm
اوروجواي
----------
تعد على أصابع اليد الواحدة المنتخبات التي تتمتع بتاريخ كروي زاخر مثل تاريخ المنتخب الوطني الأوروجواياني. فهذا البلد الصغير الواقع على ضفة نهر لا بلاتا والذي لا يتجاوز عدد سكانه ثلاثة ملايين نسمة نال البطولات العالمية والأولمبية والقارية وكان دائما على الموعد مع المنافسات الكروية الكبرى .
لكن العصر الذهبي لكرة القدم الأوروجوايانية بدأ يتراجع في العقدين الأخيرين وهذا ما يفسر تخلف المنتخب الوطني عن ثلاث من الدورات الخمس الأخيرة لنهائيات كأس العالم FIFA.
وفي محاولة لاستعادة المجد الضائع لتشكيلة تشاروا، عاد أوسكار تاباريز إلى قيادة المنتخب بعد أن كان قد تولى تدريبه إبان مونديال إيطاليا 1990، وهو يراهن اليوم في تحقيق ذلك المبتغى على خليط من اللاعبين الشباب والنجوم المخضرمين المتعطشين للإنجازات الكبرى، والذين برهنوا على جدارتهم في مختلف الدوريات الأوروبية.
وستناط المهمة لكل من دييجو فورلان ولويس سواريز لقيادة التشكيلة بغية تخطي دور المجموعات في جنوب أفريقيا لتكرار أفضل نتيجة في تاريخ البطولة على مر السنوات الثلاثين الأخيرة.
الطريق نحو جنوب أفريقيا
على غرار 2001 و2005 أنهت أوروجواي تصفيات أمريكا الجنوبية في المركز الخامس ليتعين عليها مرة أخرى خوض الملحق للتانافس آخر بطاقة مؤهلة إلى كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA .
وكان الفارق الوحيد هذه المرة هو أنها لم تواجه أستراليا كما كان الحال في المناسبتين السابقتين، بل نازلت كوستاريكا التي احتلت المركز الرابع في تصفيات أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي CONCACAF.
وتمكن منتخب أوروجواي من تحقيق النصر في مباراة الذهاب خارج أرضه بفضل هدف يتيم من إمضاء قائد المنتخب دييجو لوجانو. كما حقق المنتخب التعادل في مباراة الإياب (1:1) بفضل هدف سجله اللاعب سباستيان آبريو الذي يعد ضمن اللاعبين القلائل في التشكيلة الذين شاركوا في مونديال كوريا\اليابان 2002.
نجوم المنتخب
دييجو فورلان - لويس سواريز - دييجو لوجانو
المدرب
أوسكار واشنطن تاباريز
مشاركات سابقة في كأس العالم FIFA
ستمثل مشاركة أوروجواي في نهائيات جنوب أفريقيا 2010 الصيف المقبل المشاركة الـ 11 للمنتخب الوطني في المونديال.
نظمت أوروجواي عام 1930 أول نهائيات لكأس العالم FIFA وتوجت بلقب البطولة بعد تخطي الأرجنتين في مباراة النهائي بنتيجة 4 – 2.
آخر مرة اجتازت فيها أوروجواي ثمن نهائي المونديال كانت في نسخة المكسيك 1970 عندما حلت في المركز الرابع.
----------
تعد على أصابع اليد الواحدة المنتخبات التي تتمتع بتاريخ كروي زاخر مثل تاريخ المنتخب الوطني الأوروجواياني. فهذا البلد الصغير الواقع على ضفة نهر لا بلاتا والذي لا يتجاوز عدد سكانه ثلاثة ملايين نسمة نال البطولات العالمية والأولمبية والقارية وكان دائما على الموعد مع المنافسات الكروية الكبرى .
لكن العصر الذهبي لكرة القدم الأوروجوايانية بدأ يتراجع في العقدين الأخيرين وهذا ما يفسر تخلف المنتخب الوطني عن ثلاث من الدورات الخمس الأخيرة لنهائيات كأس العالم FIFA.
وفي محاولة لاستعادة المجد الضائع لتشكيلة تشاروا، عاد أوسكار تاباريز إلى قيادة المنتخب بعد أن كان قد تولى تدريبه إبان مونديال إيطاليا 1990، وهو يراهن اليوم في تحقيق ذلك المبتغى على خليط من اللاعبين الشباب والنجوم المخضرمين المتعطشين للإنجازات الكبرى، والذين برهنوا على جدارتهم في مختلف الدوريات الأوروبية.
وستناط المهمة لكل من دييجو فورلان ولويس سواريز لقيادة التشكيلة بغية تخطي دور المجموعات في جنوب أفريقيا لتكرار أفضل نتيجة في تاريخ البطولة على مر السنوات الثلاثين الأخيرة.
الطريق نحو جنوب أفريقيا
على غرار 2001 و2005 أنهت أوروجواي تصفيات أمريكا الجنوبية في المركز الخامس ليتعين عليها مرة أخرى خوض الملحق للتانافس آخر بطاقة مؤهلة إلى كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA .
وكان الفارق الوحيد هذه المرة هو أنها لم تواجه أستراليا كما كان الحال في المناسبتين السابقتين، بل نازلت كوستاريكا التي احتلت المركز الرابع في تصفيات أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي CONCACAF.
وتمكن منتخب أوروجواي من تحقيق النصر في مباراة الذهاب خارج أرضه بفضل هدف يتيم من إمضاء قائد المنتخب دييجو لوجانو. كما حقق المنتخب التعادل في مباراة الإياب (1:1) بفضل هدف سجله اللاعب سباستيان آبريو الذي يعد ضمن اللاعبين القلائل في التشكيلة الذين شاركوا في مونديال كوريا\اليابان 2002.
نجوم المنتخب
دييجو فورلان - لويس سواريز - دييجو لوجانو
المدرب
أوسكار واشنطن تاباريز
مشاركات سابقة في كأس العالم FIFA
ستمثل مشاركة أوروجواي في نهائيات جنوب أفريقيا 2010 الصيف المقبل المشاركة الـ 11 للمنتخب الوطني في المونديال.
نظمت أوروجواي عام 1930 أول نهائيات لكأس العالم FIFA وتوجت بلقب البطولة بعد تخطي الأرجنتين في مباراة النهائي بنتيجة 4 – 2.
آخر مرة اجتازت فيها أوروجواي ثمن نهائي المونديال كانت في نسخة المكسيك 1970 عندما حلت في المركز الرابع.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى